أهداف الحزب

 يهدف حزب الجيل الي تحقيق التنمية الاجتماعية التي تحقق العدالة والرفاهية والرخاء لكل أبناء الشعب

برنامج الحزب :

- يؤمن ( حزب الجيل الديمقراطى ) بالقدرات الهائلة للشعب المصرى العظيم الذى صنع اول حضارة على ضفاف نهر النيل الخالد فى فجر التاريخ.

-  يؤكد على قدرة الشعب المصرى واجياله الصاعدة فى إعادة أيام الماضى الجميل وصنع حضارة جديدة تعيد للمصرى دوره الأول، وهو صنع الحضارة والتقدم والنهضة وتحقيق السلام للإنسانية.

- كما يؤكد حزبنا على الوحدة الوطنية مسلمين وأقباطاً . أخوة فى الوطن وفى المصير وفى التاريخ.. ويرى أن الوحدة الوطنية قادرة على درء الفتن والقضاء على المؤامرات الخارجية وتحقيق التنمية والتقدم.

- يرى حزب الجيل الديمقراطى أن البنوك المصرية العاملة فى مصر قادرة من خلال سياسة رشيدة أن تقيم المشروعات الإنتاجية وتقود التنمية وتقضى على مشكلة البطالة.

- كما يؤمن الحزب بأن مصر جزء من الامة العربية وان السوق العربية المشتركة هى القاطرة والدعامة الموضوعية للوحدة العربية.

- يؤكد حزب الجيل الديمقراطى على أهمية أيجاد التكامل بين دول حوض نهر النيل العظيم وأنشاء منظمة لدوله، وصولاً الى قيام وحدة أندماجية بينهم وذلك إيماناً بدور وأهمية النهر العظيم فى صنع الحياة على أرض مصر، خاصة أن الحروب القادمة ستكون على نقطة المياة.

- وكذلك ضرورة التأكيد على الدور القيادى الأقليمى لمصر فى وطنها العربى، بأعتباره قضية امن قومى بحته تتطلب من مصر القيام بدورها الطبيعى والمهم داخل المنطقة العربية من اجل أحياء مشروع الوحدة العربية، والحفاظ قيادة مصر لأمتها العربية والأسلامية تحقيقاً لمفهوم الريادة.

- يدعو حزب الجيل الديمقراطى بوضوح الى فتح كل الأبواب أمام الأجيال الجديدة والمعطلة طاقاتها عن العمل ( سواء السياسى أو الأقتصادى) وبضرورة ربط كل خطوط التنمية بتطلعات ومطالب وأحتياجات هذه الأجيال، خصوصا وأن نسبة الشباب من سن 18 ال 25 تمثل نسبة 50% من تعداد سكان مصر البالغ 79 مليون نسمة.

- أن أيماننا العميق بدور الشباب ينسحب على تسميتنا للحزب بأسم الجيل الديمقراطى حيث يحمل مفهومين يشكلان مفاهيم راسخة فى رؤية الحزب وهى طبيعة الحزب الشابة، وأهتمامة الشديد بقضايا الشباب المصرى وضرورة أن تكون على رأس أولويات الوطن المصرى، وفى الاطار نفسة نجد معنى الديمقراطية بكل ما تحمله من حرية الممارسة والعمل السياسى وكذلك تأكيد مطالبة الحزب بضرورة توسيع الهامش الديمقراطى فى مصر أستناداً للدستور المصرى الذى أقر الديمقراطية اساساً فى تشكيل هوية النظام السياسي المصرى، وهو الدستور الذى يؤكد على أن النظام السياسى فى مصر قائم على تعدد الأحزاب. - رفع القيود والقوانين المكبلة لحرية العمل النقابي .

- المطالبة بدور أكبر وأوسع للبنوك الوطنية في مجالات التنمية وحل مشكلة البطالة .

- الاهتمام بالسياحة وتحويلها الي صناعة حقيقية .

- اعطاء المرأة كافة حقوقها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية .

- التأكيد علي دور الاعلام والثقافة في تاسيس دولة قوية .

- رفع المستوي المهني والاجتماعي للمعلمين وضع كادر خاص لهم