السبت,27 أبريل 2013 - 05:43 م
: 2801
كتب محمد سامي
hommededroit@gmail.com
كما سبق لي ان اشرت في مقال سابق بمناسبة زيارة الرئيس الفرنسي للجزائر. انه يتوجب علينا نحن المغاربة ان نراقب الاوضاع في المنطقة. وخصوصا كل ما يتعلق بالقضية الوطنية الاولى قضية الصحراء المغربية. على ضوء التقارب الجزائري الفرنسي .
edf40wrjww2News:news_body
fiogf49gjkf0d
والتقارب المشبوه الجزائري , القطري وما ابداه امير دولة قطر من سخاء حاتمي تجاه الجارة. عندما جاء للبحث عن الفوسفات في الجزائر والاستثمار في قطاع الموانئ . بإنشاء ميناء كبير ...على شاكلة ميناء طبنجة المتوسط ....
وحذرت من ان نبقى على اعناقنا مشرئبة الى شاشات التلفاز نتفرج على البارصا والريال حتى يقع ما لم يكن في الحسبان . هذا ما حدث بالفعل . ولم نستطع التنبؤ بما يحضر له في كواليس مكتب سوزان رايس ومؤسسة كنيدي الداعمة للبوليساريو,والقريبة من كيري وزير خارجية اوباما , مع العلم ان كل من روس وكيري كانا معا سفراء لبلادهم لدي الجزائر.
ففي اول سابقة في العلاقات المغربية الامريكية منذ مائتي سنة ونيف . لم يسبق ان استنفرت الولايات المتحدة الملك والشعب المغربي , عندما فوجئ الرسميون. وأقطاب النظام. وعامة الشعب المغربي . بإدراج بند مخالف للقانون لمهام المينورسو التي تمارس و